ونداء الله تعالى الملائكة (١). ثم ذكر حديث:«إذا أحب الله عبدًا نادى جبرائيل»(٢).
ثم قال: باب قوله عز وجل: {أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ}(٣)، ثم ساق أحاديث في نزول القرآن من السماء، مما يدل على أصلين: فوقية الرب تعالى وتكلمه بالقرآن.
ثم قال: باب قول الله عز وجل: {يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ}(٤)، ثم ذكر أحاديث في تكلم الرب تعالى.
ثم قال: باب كلام الرب يوم القيامة مع الأنبياء وغيرهم (٥)، ثم ساق حديث الشفاعة (٦)، وحديث:«ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه»(٧)،
(١) (٦/ ٢٧٢١) باب رقم (٣٣)، وساق فيه ثلاثة أحاديث. (٢) رقم (٧٠٤٧). (٣) (٦/ ٢٧٢١، ٢٧٢٢) باب رقم (٣٤)، وساق فيه حديثين، وأثرًا موقوفًا على ابن عباس. (٤) (٦/ ٢٧٢٢ ـ ٢٧٢٦) باب رقم (٣٥)، وساق فيه سبعة عشر حديثًا من رقم (٧٠٥٣) إلى (٧٠٧٠). (٥) (٦/ ٢٧٢٦) باب رقم (٣٦)، وساق فيه ستة أحاديث. (٦) رقم (٧٠٧٢). (٧) رقم (٧٠٧٤)، وقد سقط من (ظ) قوله: «من أحد». ومن (ب): «من».