ومقصوده إثبات صفة الكلام، والفرق بينها وبين صفة الخلق.
ثم قال: باب في المشيئة والإرادة (٤)، ثم ساق آيات وأحاديث في إثبات ذلك.
(١) كذا في جميع النسخ، والذي في صحيح البخاري (٦/ ٢٧١٤) ط: البُغا، و (٩/ ١٣٦) ط. البولاقية، {إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ} [النحل/٤٠] باب رقم (٢٩). وساق فيه أربعة أحاديث من رقم (٧٠٢١ ـ ٧٠٢٤) وليس فيها تكليم الرب، وإنما فيها «أمْرُ الله». (٢) في (أ، ت، ع): «باب». (٣) (٦/ ٢٧١٥) باب رقم (٣٠)، وساق فيه حديث أبي هريرة رقم (٧٠٢٥). (٤) (٦/ ٢٧١٥ ـ ٢٧١٩) باب رقم (٣١)، وساق فيه سبعة عشر حديثًا من رقم (٧٠٢٦) إلى (٧٠٤٢).