(١) كذا في النسختين، ووقع في هامش نسخة (ب): «لعله: القدوس»، والصواب ما في «النسختين»، وهو ما صوَّبه الشارح حفظه اللهُ، فقال: هذه العبارة «حَضْرَة القُدُس» من العبارات الدارجة على لسان مَنْ يتكلَّم بهذا الكلام. (٢) في نسخة (ب): «عنه». (٣) أخرجه مسلمٌ رقم (١٠١٥) من حديث أبي هريرة ﵁.