للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

يبلغ كعبه يغلي منه دماغه" (١)، وفي حديث العباس "لولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار" (٢) والضحضاح الماء القليل استعير للنار وشبهت به في القلة، وهذه مختصة به - صلى الله عليه وسلم -.

والسابعة: الشفاعة لمن مات بالمدينة (أ) أخرجه الترمذي (٣) وصححه.

والثامنة: في التجاوز (ب) عن جماعة من صلحاء المؤمنين في تقصيرهم في العبادة ذكرها القزويني في العروة الوثقى.

والتاسعة: شفاعته لمن صبر على لأواء المدينة (٤).

والعاشرة: شفاعته لفتح باب الجنة، رواه مسلم (٥).

والحادية عشرة: شفاعته لمن زاره (٦)، رواه ابن خزيمة في صحيحه عن ابن عمر (٧).


(أ) في هـ: في المدينة ...
(ب) جـ: في البخاري.