(١) موطأ مالك، رواية ابن بكير، الورقة (٩٤ ب)، نسخة تركيا. (٢) يعني: الجارية الجميلة. (٣) الوخش: الرديء من كل شيء، والمراد هنا الجارية التي تراد للخدمة. وقد رد هذا القول ابن حزم في المحلى ٤٠٨٨ وقال: وهذا قول لا دليل عليه أصلا، وما نعلم أحدا سبق إليه أصلا ... إلخ. (٤) ينظر: التاج والإكليل ٤/ ٤٥٩.