وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّان فِي تَبَعِ الأَتْبَاعِ مِنْ "ثِقَاتِهِ".
وَتَبِعَهُ ابْنُ قُطْلُوبغَا فَذَكَرَهُ فِي "ثِقَاتِهِ".
وَتَرْجَمَهُ الخَطِيْبُ فِي "تَارِيْخِهِ" وَقَالَ: "قَدِمَ بَغْدَادَ، وَحَدَّثَ بِهَا".
وَذَكَرَهُ الذَّهَبِي فِي "المُغْنِي"، وَفَاتَهُ ذِكْرُهُ لَهُ فِي "المِيْزَانِ"، وَ"الدِّيْوَان"، وَقَدِ اسْتَدْرَكَهُ عَلَيْهِ العِرَاقِي فِي "ذَيْلِ المِيْزَان".
وَذَكَرَهُ أَبُوْ جَعْفَر الطُّوْسِي فِي "رِجَالِ الشِّيْعَةِ" فِي أَصْحَابِ الصَّادِق.
وَفَاتُهُ:
ذَكَرَهُ الذَّهَبِي فِي "تَارِيْخِهِ" فِيْمَنْ تُوُفِّي سَنَة إِحْدَى وَتِسْعِيْنَ وَمِائَة، إِلَى مِائَتَيْنِ تَقْرِيْبًا.
عَدَدُ مَرْوِيَّاتِهِ:
أَخْرَجَ لَهُ الدَّارِمِي أَثَرَيْنِ:
أَحَدُهُمَا: عَنْ عَلِي بْنِ أَبِي طَالِب -رضي الله عنه- (١).
وَالآخَر: عَنْ عَامِر بْنِ شَرَاحِيْل الشَّعْبِي رَحِمَهُ الله (٢)
(١) "السُّنَن" (٣/ ١٣٦/ ٤٠٢/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بِابُ: التَّوْبِيْخ لمِنْ يَطْلُبُ العِلْم لِغَيْرِ الله)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١١/ ٦٦١/ ١٤٨٢٩).تَفَرَّدَ بِهِ عَنْهُ ابْنُهُ، وَمِنْ طَرِيْقِهِ أَخْرَجَهُ الخَطِيْب فِي "الجَامِع" (١/ ١٨٩/ ٣١)، "وَابْنُ عَسَاكِر (٤٢/ ٥٠٩).(٢) "السُّنَن" (٢/ ٢٢٥/ ٢٠٤/ المُقَدِّمَة، ك: العِلْم، بَابُ: تَغَيُّرِ الزَّمَانِ وَمَا يُحْدَثُ فِيْهِ)، "إِتْحَاف المَهَرَة" (١٩/ ١٠٨/ ٢٤٤٨١).تَابَعَهُ عُبَيْدُ الله بْنُ عُبَيْدِ الرَّحْمَنِ الأَشْجَعِي، أَخْرَجَهُ ابْنُ بَطَّه فِي "الإِبَانَةِ" كِتَاب الإِيْمَان (برقم: ٦٠٥) وَالبَيْهَقَي فِي "المَدْخَلِ إِلَى السُّنَن" (برقم: ٢٢٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute