(١) وعبارة ابن الأثير: "عظمه في الدنيا بإعلاء ذكره وإظهار دعوته وإبقاء شريعته، وفي الآخرة بتشفيعه في أمته وتضعيف أجره ومثوبته". النهاية في غريب الحديث والأثر: مادة /صلا/ ٤٨:٢. (٢) جامع الرموز: المقدمة، ٦:١ بتصرف. (٣) أصلها: أهل، قلبت الهاء همزة لتقارب مخرجهما فصارت أَأْل بهمزتين، فقلبت الثَّانية ألفاً لسكونها وانفتاح ما قبلها فصارت آل. (٤) أصلها: أول، من آل يؤول؛ لأن الانسان يؤول إلى أهله، ثم قلبت الواو ألفاً لتحركها وانفتاح ما قبلها فصارت آل. (٥) جامع الرموز: المقدمة، ٧:١.