وهي اختيار طائفة من القراء (٤) منهم حمزة (٥)، وسهل بن أبي حاتم (٦)، وهي مروية عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - (٧) - وبها يقول الحسن البصري (٨)
ومحمد بن سيرين (٩)، والحسن بن صالح (١٠)، والشافعي (١١)، وأحمد بن حنبل، في رواية النيسابوري (١٢).
(١) انظر: الصيغة الثالثة. (٢) سورة الأعراف، الآية: ٢٠٠. (٣) سورة فصلت، الآية: (٣٦). (٤) انظر «التبيان» للنووي ص (٦٤). (٥) انظر «الإقناع في القراءات» (١): (١٥٠) - (١٥١)، «إغاثة اللهفان» ١: ١٥٣. (٦) انظر «غرائب القرآن» (١): (١٥)، «النشر» (١): (٢٤٩). (٧) أخرجها عن عمر ابن أبي شيبة - في الصلاة - التعوذ كيف هو (١): (٢٣٧). (٨) أخرجها عن الحسن عبد الرزاق - في الصلاة - متى يستعيذ، الأثر (٢٥٩١)، ́ وابن حزم
في «المحلى» (٣): (٢٤٩). (٩) انظر «إغاثة اللهفان» ١: ١٥٣. (١٠) انظر «المجموع» ٣: ٣٢٥. (١١) انظر «أحكام القرآن» للشافعي (١): (٦٢)، «المجموع» ٣: ٣٢٣. (١٢) انظر «مسائل الإمام أحمد» للنيسابوري ص٥٠ فقرة (٢٣٨)، «المغني» (٢): (١٤٦)، «إغاثة اللهفان» ١: ١٥٣.