الثَّمِيْن" (١/ ٤٢٠)، "الثِّقَات" لابن قُطْلُوْبُغَا (٨/ ١٦٧)، "إِتْحَاف الوَرَى" (٢/ ٣٤٢)، "كَشْف الأَسْتَار" (ص: ٨٩)، "تَرَاجِم الأَحْبَار" (٤/ ٦٤)، "ترَاجِم رِجَال الدَّارَقُطْنِي" (برقم: ٩٢٨).
[*] مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيْل بن عَبْد الله، البَغْدَادِيُّ.
عَن: يَحْيَى بن غَيْلان بن عَبْد الله الخُزَاعِيِّ.
هَكَذَا وَرَدَ فِي جَمِيْعِ طَبَعَات"المُنْتَقَى": الطَّبْعَة الهِنْدِيَّة (١)، وَطَبْعَة السَّيِّد عَبْد الله بن هَاشِم اليَمَانِي (٢)، وَكَذَا هُوَ فِي سَائِر مَطْبُوْعَاتِهِ المُصَوَّرَة مِنْها، وَكَذَا هُوَ فِي طَبْعَةِ دَار التَّقْوَى (٣).
وَقَدْ رَجَعْتُ إِلَى نُسْخَتِهِ الخَطِّيَّة نُسْخَة المَكْتَبَة السِّعِيْدِيَّة (٤)، فَوَجَدْتُهُ فِيْهَا كَمَا هُوَ فِي مَطْبُوْعَاتِهِ.
فَرَجَعْتُ إِلَى النُسْخَتَيْن الخَطِّيَّتيْن لـ "إِتْحَاف المَهَرَة": نُسْخَة الحَافِظ السَّخَاوِي (٥)، وَنُسْخَة ابن شَاهِيْن سِبْط الحَافِظ (٦)، فَوَجَدْتُهُ فِيْهِمَا مَعًا: "مُحَمَّد بن عَبْد الله بن إِسْمَاعِيْل البَغْدَادِي"، كَمَا هُوَ فِي النُّسْخَةِ المَطْبُوْعَةِ مِنْهُ (٧)، وَقَدْ جَزَمَ مُحَقِّقُهُ بِأَنَّ مَا وَرَدَ فِي "الإِتْحَاف" هُوَ الصَّوَاب، وَأَنَّ مَا جَاء فِي
(١) (ص: ٣٣٨).(٢) (برقم: ٨٤٧).(٣) (برقم: ٩١٤).(٤) (ق: ٩٠/ ب).(٥) (ج ١ / ق: ٨٠/ أ).(٦) (ج ١/ ق: ٨١/ أ).(٧) (٢/ ٣٩/ ١١٦٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute