١ في ش ز ب: صوته. ٢ في ع: تشبه. ٣ فتح الباري ١٣/ ٣٥٣. ٤ في ع: هذا. ٥ خلق أفعال العباد ص ٥٩. وانظر: فتح الباري ١٣/ ٣٥٣. ٦ انظر: الرد على الجهمية والمعتزلة، للإمام أحمد ص ٢٣٦ من مجلة أضواء الشريعة العدد الثامن. ٧ انظر في تعريف الصوت "مختصر الطوفي ص ٤١، التعريفات للجرجاني ص ١١٨، شرح الكوكب المنير ١/ ١٠٣، ١٠٤". ٨ في ض: خارج. ٩ إن تسبيح الجبال ثابت في القرآن الكريم بقوله تعالى: {وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ} . الأنبياء/ ٧٩. وقوله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاًَ يَا جِبَالُ أَوِّبِيْ مَعَهُ وَالطَّيْر} . سبأ/ ١٠. وقوله تعالى: {إِنَّا سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالإِشْرَاقِ} . الآية ١٨ من سورة ص. ١٠ وهو صوت الجذع الذي كان يخطب عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم اتخذوا له منبراً فخطب عليه، فحنّ الجذع كحنين الناقة. وفي البخاري عن جابر: "فصاحت النخلة صياح.............=