(١) ليس هذا اللفظ في الصحيحين تماما. ومعناه ثابت في البخاري ٨: ٤٢٤، ٥٢٩ ومسلم ٢: ٣٨٣، من حديث أبي هريرة. وأقرب لفظ إلى ذكره الشارح، إحدى روايات مسلم: «كل ابن آدم يأكله التراب، إلا عجب الذنب، منه خلق، وفيه يركب». و «العجب»، بفتح المهملة وسكون الجيم بعدها موحدة: عظم لطيف في أصل الصلب، وهو رأس العصعص، وهو مكان رأس الذنب من ذوات الأربع. قاله الحافظ في الفتح (٢) الْفَاتِحَة ٣ (٣) النُّورِ ٢٥ (٤) السَّجْدَة آية ١٧