١ أ، جـ. ٢ أ، جـ. ٣ أ، جـ, وفي ب مثّل بقوله: كقولك: كي أن تغر وتخدعا. ٤ قال الأشموني جـ٢ ص٢٨٣: "إذا قدرت أن بعدها، فإن والفعل في تأويل مصدر مجرور بها ويدل على أن بعدها ظهورها في الضرورة كقوله: فقالت أكل الناس أصبحت مانحا ... لسانك كَيْمَا أن تغر وتخدعا والأولى أن تقدر "كي" مصدرية, فتقدر اللام قبلها، بدليل كثرة ظهورها معها، نحو: "لكيلا تأسوا" ا. هـ. ٥ جعل الثاني "أن" المصدرية، والثالث "ما" المصدرية، ترتيب أ، جـ, وفي الثاني "ما" والثالث "أن". ٦ قيل: إن قائله هو النابغة الذبياني، وقيل: الجعدي، والأصح أن قائله قيس بن الخطيم، كذا ذكره البحتري في حماسته. =