= أما الطريق الثانية فيرويها إبراهيم بن مهاجر بن جابر البجلي، الكوفي، وهو صدوق إلا أن فيه ليناً./ الكامل لابن عدي (١/ ٢١٦ - ٢١٨)، والتقريب (١/ ٤٤ رقم ٢٨٤)، والتهذيب (١/ ١٦٧ - ١٦٨ رقم ٣٠٠). والطريق الثالثة يرويها أبو حريز، واسمه عبد الله بن الحسين الأزدي، البصري، وهو صدوق يخطيء./ الكامل لابن عدي (٤/ ١٤٧٥ - ١٤٧٨)، والتقريب (١/ ٤٠٩رقم ٢٥٧)، والتهذيب (٥/ ١٨٧ - ١٨٨ رقم ٣٢٣). الحكم على الحديث: الحديث ضعيف جداً بهذا الإسناد لشدة ضعف السري بن إسماعيل، وهو حسن لغيره بمجموع الطريقين السابقين، والله أعلم.