الخامس والعشرون: حفظ سعي المؤمنين؛ قال الله - عز وجل -: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لاَ نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً}(٢).
السادس والعشرون: زيادة الإيمان للمؤمنين؛ قال الله - عز وجل -: {وَإِذَا مَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُم مَّن يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ}(٣).
السابع والعشرون: نجاة المؤمنين، قال الله - عز وجل - في قصة يونس:{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ}(٤).
الثامن والعشرون: الأجر العظيم لأهل الإيمان، قال الله - عز وجل -: {وَسَوْفَ يُؤْتِ الله الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا}(٥).
التاسع والعشرون: معيّة الله لأهل الإيمان، وهي المعية الخاصة: معية التوفيق والإلهام والتسديد، قال الله - عز وجل -: {وَأَنَّ الله مَعَ الْمُؤْمِنِينَ}(٦).
الثلاثون: أهل الإيمان في أمنٍ منَ الخوف والحزن، قال الله - عز وجل -:
(١) سورة الأنعام، الآية: ٨٢. (٢) سورة الكهف، الآية: ٣٠. (٣) سورة التوبة، الآية: ١٢٤. (٤) سورة الأنبياء، الآية: ٨٨. (٥) سورة النساء، الآية: ١٤٦. (٦) سورة الأنفال، الآية: ١٩.