(١) قد اغرب ابن ظهيرة فقال: انه بأسفل مكة ويسمى (النوبي) فِي الشبيكة (الجامع اللطيف ص ٣٤٦). (٢) هذه العبارة زيادة من عندنا، لان سياق الكلام وعبارة المعاجم تدل على ان ثبير النخيل، جبل آخر غير ثبير الزنج. (٣) كذا فِي جميع الأصول. وفِي و (له) محذوفة. (٤) عرفها ابن ظهرة ب (الخضيراء) وقال هي واد معروف بطريق منى الى هذا اليوم. (٥) الليط بأسفل مكة وهي مندثرة، ونرجح ان تكون الفيح الذي يقع خلف القشلات العسكرية فِي وادي جرول الى المسفلة.