(١) فمتى وُجد الحيض وجب اعتزال النساء في الجماع، وحرم عليهن الصلاة والصيام، ولم يُقيد ذلك بزمن، ومتى فُقد الحيض جاز الجماع، ووجبت الصلاة والصوم. والحيض يُخرج الاستحاضة والدم الفاسد، فهذا الدم لا اعتبار له. (٢) على الإنفاق والصدقة والبذل والكرم. (٣) أي: من إيمانه وقناعته وحبه للبذل وتفريج الكرب.