وسَجَّ بسَلْحِه: رَمى به رَقِيْقاً. والسَّجُّ: مَشْيُ البَطْنِ.
وسَجَّ الحائطَ يَسُجُّه: إذا مَسَحَه بالطِّيْنِ وطَلاه به. والمِسَجَّةُ: المالَقُ الذي يُطَيَّنُ به.
ويقولون: لا تَحْسِبَنَّ ذلك سُجَّةً: أي دائماً، وهو من سَجِيْسِ الدَّهْرِ: أي آخِرِه.
والسَّجْسُ: المَكانُ الواسِعُ الصُّلْبُ المُسْتَوي. وكذلك الفَرَسُ الطَّوِيلُ الظَّهْرِ.
(٤) ورد في غريب أبي عبيد:١/ ٩ والتهذيب والمقاييس والمحكم والفائق:١/ ١٨٤ والتكملة واللسان والتاج. (٥) ورد المثلان في أمثال أبي عبيد:٣٨٢ والتهذيب والصحاح والمحكم ومجمع الأمثال:٢/ ١٧٩ واللسان والقاموس، وفيها جميعاً (عُجَيْس) بالتصغير، وروى في التاج (عجس) عن الصَّغاني ضبطه (كأمِيْرٍ) وقال: والصواب أن عُجَيْساً مُصَغَّرٌ. وورد المثل الثاني في المقاييس والأساس. (٦) في ك: المرائض. (٧) ضُبط الفعل في الأصول بفتح الجيم بلا تشديد، وما أثبتناه من التسجيس المتقدم الذكر ومن ضبط المحكم واللسان.