والتَّوْجِيْهُ في قَوافي الشِّعْرِ: الحَرْفُ الذي بَيْنَ الألِفِ والقافِيَةِ.
اجه:(١١):
نَظَروا إِلَيَّ بأُجَيِّهِ (١٢) سوءٍ، تَصْغِير أُجُوْهٍ وهي الوُجُوْه.
جوه:
قالت امرأةٌ من غَطفانَ وزَجَرَها ابْنُها فقلتُ لها: رُدّي عليه، فقالت: أخافُ أنْ
(٥) ديوان العجاج:١/ ٣٨. (٦) كذا في الأصلين، وفي المعجمات: يدا. (٧) ورد هذا القول في التهذيب والأساس، وسُمِّي مَثلاً في الصحاح واللسان والتاج، ولم يرد في كتب الأمثال. (٨) ورد في أمثال أبي عبيد:٢٢٧ والتهذيب والمحكم والأساس ومجمع الأمثال:٢/ ٣٢٤ واللسان والقاموس. (٩) جملة (وجه الحجر) سقطت من ك. (١٠) هذا القول مَثَلٌ وقد ورد في أمثال أبي عبيد:١٤٧ والتهذيب والأساس ومجمع الأمثال:١/ ٥٥ والتكملة واللسان والتاج. (١١) لم يرد هذا التركيب في المعجمات. (١٢) كذا في الأصلين، وفي الأساس والقاموس: بأُوَيْجِه. ووردت الاجوه في اللسان والقاموس.