قُلْتُ: لِجَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ: أَكُنْتَ تُجَالِسُ النبي، صلى الله عليه وَسَلَّمَ؟ قَالَ: نَعَمْ، كَانَ
[ (٣٩) ] أخرجه البخاري في: ٦٥- كتاب التفسير، تفسير سورة الأحقاف (٢) باب «فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُسْتَقْبِلَ أوديتهم..» فتح الباري (٨: ٥٧٨) ، وفي ٧٨- كتاب الأدب (٦٨) باب التبسم والضحك، فتح الباري (١٠: ٥٠٤) . وأخرجه مسلم في: ٩- كتاب الاستسقاء، (٣) باب التعوذ عند رؤية الريح والغيم. ح (١٦) ، ص (٦١٦- ٦١٧) ، وأخرجه أبو داود في كتاب الأدب، (باب) ما يقول إذا هاجت الريح، ح (٥٠٩٨) ، صفحة (٤: ٣٢٦) ، والإمام أحمد في «مسنده» (٦: ٦٦) . (مستجمعا) : المستجمع المجدّ في الشيء القاصد له. (لهواته) : اللهوات جمع لهاة، وهي اللحمة الحمراء المعلقة في أعلى الحنك. [ (٤٠) ] أخرجه مسلم في: ٥- كتاب المساجد ومواضع الصلاة، (٥٢) باب فضل الجلوس في مصلاه بعد الصبح، ح (٢٨٦) ، ص (٤٦٣) ، وأعاد القصة الأخيرة منه في فضائل النبي وأخرجه أبو داود في الصلاة، والنسائي في الصلاة، وفي «اليوم والليلة» . تحفة الأشراف (٢: ١٥٣) .