[ (٢) ] أي أمر بالجمع بينهما. [ (٣) ] (وقد كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ حَتَّى اكتويت، ثم تركت الكي فعاد) معنى الحديث ان عمران بن الحصين- رضي الله عنه- كانت به بواسير، فكان يصبر على ألمها، وكانت الملائكة تسلم عليه، فاكتوى، فانقطع سلامهم عليه، ثم ترك الكي فعاد سلامهم عليه. [ (٤) ] أخرجه مسلم في: ١٥- كتاب الحج، (٢٣) باب جواز التمتع، الحديث (١٦٧) ، ص (٢: ٨٩٩) عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ مُعَاذٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ شعبة ...