[ (٢٥) ] اي أنه سيقول في الرسول صلى اللَّه عليه وسلم ما لا يعتقد: خدعة، على سبيل جواز ذلك مع الأعداء في الحرب. [ (٢٦) ] انظر الحاشية (٣١) من هذا الباب. [ (٢٧) ] في الصحيحين: «أتحب أن أقتله» . [ (٢٨) ] (عنّانا) أي اوقعنا في العناء، وهو التعب والمشقة، وكلفنا ما يشق علينا. [ (٢٩) ] (لتملّنه) : أي لتضجرن منه أكثر من هذا الضجر. [ (٣٠) ] (وسقين) : حملين.