ووجه الاستدلال بالآيتين: أنهما جعلتا الميراث حال اجتماع الذكور والإناث مشتركا بينهم للذكر مثل حظ الأنثيين، ولم تفرض للإناث معهم وهذا هو معنى التعصيب.
(١) أي بسبب الغير. (٢) وذلك إذا استغرق إناث الفرع الوارث الذي هو أعلى منها الثلثين، ولم يوجد لها معصب في درجتها كما في بنتين وبنت ابن، وابن ابن ابن. (٣) سورة النساء ١١. (٤) سورة النساء ١٧٦.