٣/ الحذر من الفضول فضول الكلام والطعام والملبس؛ لأنه وسيلة لأمور أخرى، واحذر الرفاهية، فإن الترف خطير.
٤/ التشبه بأهل الصلاح خير؛ انظروا لسيرة ابن باز والعثيمين وعبد الرحمن العجلان والفوزان سيرهم طيبة.
١٦ - لا تفوت عليك مناسبة فيها ذكر مخصوص لها ثم لا تأتي بذكرها، مثل الدخول والخروج للمنزل والمسجد والخلاء.
١٧ - أنت اسأل نفسك؟!، أيش برنامجك مع القرآن؟، مع التوحيد؟، مع نوافل الصلاة، مع الأذكار!
١٨ - الإنسان يحتاج وقفة صادقة مع النفس، وحال السلف، يبدأ باليسير، الآن ما بدأت ولا فكرت في الدخول في كل عبودية، من أفضل شيء تنظر في القرآن بما أثنى به على خاصة عباده، تدعو في كل ركعة أنه يهديك سبيل المنعم عليهم، لا تستوحش من قلة السالكين، ولا تغتر بكثرة الهالكين، والقدوة هو النبي ﷺ، وأعرف الناس بهدي النبي ﷺ الصحابة.
١٩ - حق الله أعظم، هذا نوع من الاعتذار، حتى لا يصاب الإنسان بالغرور، مهما كان من عمل فحق الله أعظم؛ لذا شرع الاستغفار بعد كل عبادة، بعد الصلاة، والحج، الصوم، ذكر الله منّة منه، أنت متعبد بذكر الله بالقلب واللسان والجوارح، الدين صدق التعلق بالله.
٢٠ - الإنسان لا يجعل تفكيره كله في الدنيا، من يصبح إلى أن يمسي ولا يقدم شيئاً للإسلام ولا همه، هذي خسارة.
٢١ - افهم هذا! أنت في وظيفتك ودوامك، وهو ثمرة اليوم: من الساعة