للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأما دعوى إقرار الأديان على أديانهم فباطل، وكان الشيخ متأثراً جداً في ختام الدرس، وأسهب في تحقيق دين الإسلام وأن غيره باطل من اليهود والنصارى، ورد على دعوى تقارب الأديان وغيرها.

١٦ - الاحتفال بالأعياد البدعية والمستحسنة، تضعف الاحتفال بالأعياد الشرعية.

١٧ - أضل الله أهل البدع فصاروا يحتفلون بالمولد النبوي، وهو يوم وفاة النبي فكيف يحتفلون بموت النبي ؟!

١٨ - مالم يكن ديناً في عهد النبي ولا الخلفاء الراشدين، ولا الصحابة، ولا التابعين ولا أتباعهم، فلا يكون ديناً بعدهم.

١٩ - ما كان يستشهد بالشعر في خطب الجمعة والعيدين، وهذه بدعة وجدت في هذه البلاد من طريق الحزبيين، وهذه من المحدثات.

٢٠ - المناظرة مع أهل البدع لا تكون إلا:

١/ بحضرة السلطان والسيف مسلول.

٢/ أو أن يكون عنده من أهل العلم من يقومونه لو أخطأ.

ولهذا ابن باز لم يناظر أحمد الخليلي؛ لكي لا ينشر شبهاته عند العوام.

٢١ - من ليس من أعيان أهل العلم الكبار، فإنه لا يسمح لهم بالخروج في وسائل التواصل للمناظرات مع أهل البدع.

٢٢ - المؤمن لا يحرض على ولاة الأمور، يحذر من التحريض.

٢٣ - مدح الولاة إذا كان فيه مصلحة يمدحون بما فيهم.

<<  <   >  >>