للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١٦ - عمرو بن لحي لعنه الله: هو الذي جاء بالشرك في بلاد العرب، وأخرج تماثيل قوم نوح.

١٧ - أعظم حدث في الإسلام الهجرة، وجعلوا التاريخ الهجري من وقتها.

١٨ - صارت (غزوة بدر)، نصر على العدو الظاهر، وصارت (غزوة أحد) نصراً على العدو الباطن أي: النفس وحب الذكر وغيرها.

٢٠ - عمر بن الخطاب بداية عز الإسلام.

٢١ - لو تقرأ في التاريخ لرأيت تاريخ نجد مهولاً، وكيف كانت المصائب فيها حتى جاءت دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب، والشيخ محمد بن عبد الوهاب بدأ الدعوة من حريملا وكان أبوه قاضياً، والشيخ ما بدأ الدعوة حتى تُوفي أبوه، حتى لا يحصل خلاف بينه وبين أبيه يستغله الخصوم، والشيخ محمد بن عبد الوهاب أُخرج من حريملاء كما أُخرج النبي من مكة.

٢٢ - لما هدم الشيخ محمد ابن عبد الوهاب القبة ورجم الزانية عاداه الناس، وكان يقرأ القرآن لما أُخرج الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وكان ألد من عادى الشيخ ابن عبد الوهاب هو ابن دواس فنصر الله الشيخ محمد على ابن دواس، وفتحت مكة في عصر الشيخ محمد ابن عبد الوهاب بعد موته، اجتمع الكتاب والحديد أي السيف في عصر الإمام محمد بن الوهاب ..

٢٣ - العلم عند العلماء والسيف عند الأمراء، والإمام عبد العزيز بن محمد كان يُدرِّس التفسير والسيرة إلى الساعة ١٠ صباحاً، رحم الله أئمة الدعوة فقد أعادوا الهدى والخير.

<<  <   >  >>