[ (١) ] وعند ابن هشام: وَبَعَثَ فَرْوَةُ بْنُ عَمْرِو بْنِ النَّافِرَةِ الْجُذَامِيُّ ثم النفاني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رسولا بإسلامه. [ (٢) ] وعند ابن هشام الرواية فيها تقديم وتأخير. [ (٣) ] هي بين مكة واليمن، على نحو سبع مراحل من مكة. قال الجوهري في صحاحه: نجران بلدة من اليمن. [ (٤) ] وعند ابن هشام: فأقام فيهم خالد يعلمهم الإسلام وكتاب الله وسنة نبيه صلّى الله عليه وسلّم، وبذلك كان أَمَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إن هم أسلموا ولم يقاتلوا. [ (٥) ] ذكر ابن هشام في السيرة (٤/ ٢٣٩) : ثم كتب خالد بن الوليد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: بسم الله الرحمن