[ (١) ] وعند ابن سعد: وهو جبل فيه بقع حمزة وسواد وبياض، قريب من النخيل بين السعد والشقرة ... [ (٢) ] زيدت على الأصل من الطبقات. [ (٣) ] إلى هنا انتهى كلام ابن سعد، وتتمة الكلام: فأخذهن وفيهن جارية وضيئة، وهربت الأعراب إلى رؤوس الجبال. [ (٤) ] أي رقت وتحرقت أقدامهم بسبب مشيهم حفاة، فلفوا عليها الرقاع. [ (٥) ] أنظر صحيح البخاري كتاب المغازي باب غزوة ذات الرقاع (٥/ ٥٢) .