والمرادُ بالتعريفِ اللَّقبُ كالأَعورِ، أو كالأَعرجِ (٤)، ونحوِه، ولا يكونُ بقَصْدِ تنْقِيص (٥).
* * *
(١) في (ل): "واستغاثة". (٢) في (ل): "يسمع". (٣) ومع في حاشية (ظا) [١٥٤/ ب]: "زاد شيخ الإسلام المؤلف سؤال المقتول عمن قتله، محتجًا بقضية اليهودي الذي قتل الجارية على أوضاح لها، ونظم ذلك جماعة، فمنهم القائل: وسؤال مقتول أزيد صال أم عمرو عليك زيادة لا تدفع. . . . ". (٤) في (ل): "بالأعور أو بالأعرج". (٥) في (ل): "ولا يكون لقصدٍ بتنقيص"، وفي (أ، ب): "ولا يكون تنقصًا". وقال في "الروضة" (٧/ ٣٤): ويحرم ذكره به تنقصًا، ولو أمكن التعريف بغيره، كان أولى.