= انظر: "الحجة" لابن خالويه (٢٦٤)، "الحجة" لابن زنجلة (٥٠٥)، "معاني القراءات" للأزهري ٢/ ٢١٢، "الكشف عن وجوه القراءات السبع" لمكي ٢/ ١٤٣، "شرح الهداية" ٢/ ٤٤٣، "الموضح في القراءات" لابن أبي مريم ٢/ ٩٣٢، "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٩٠، "إعراب القرآن" للنحاس ٣/ ١٤٧، "البحر المحيط" لأبي حيان ٦/ ٤٣٣، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٨/ ٤٣٨. (١) وبها قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر وحفص عن عاصم. انظر: المراجع السابقة. (٢) أي: أوقات ثلاث عورات أي يظهر فيها العورات فجعل الأوقات عورات بظهور العورات فيها اتساعًا. انظر: المراجع السابقة. (٣) الخدم إما أن يكونوا عبيدًا فيشمله قوله العبيد، وإما أن يكونوا أحرارًا فإن كانوا أطفالًا فيشمله قوله والأطفال كان كانوا كبارًا فيجب الاستئذان. لذا فقوله: يعني العبيد والخدم والأطفال غير مستقيم والصواب بحذف الخدم أو تكون العبارة هكذا يعني الخدم من العبيد والأطفال.