(١) إسناده صحيح، وهو في " الموطأ " ١/٢١٤ في القرآن: باب ما جاء في الدعاء، ومن طريق مالك أخرجه أحمد ٢/٤٨٧، والبخاري (١١٤٥) في التهجد: باب الدعاء والصلاة في آخر الليل، و (٦٣٢١) في الدعوات. باب الدعاء نصف الليل، و (٧٤٩٤) في التوحيد. باب قوله تعالى: (يريدون أن يبدلوا كلام الله) ، ومسلم (٧٥٨) في صلاة المسافرين: باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل، وأبو داود (١٣١٥) في الصلاة: باب أي الليل أفضل، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ١٢٧، وابن أبي عاصم في "السنة" (٤٩٢) ، وأبو القاسم اللالكائي في " شرح السنة " ٣/٤٣٥ و ٤٣٦، والبيهقي في سننه ٣/٢، وفي " الأسماء والصفات " ص ٤٤٩. وأخرجه أحمد ٢/٢٦٧، والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (٤٨٠) وابن ماجة (١٣٦٦) في الإقامة: باب ما جاء في أي ساعات الليل أفضل، من طريقين عن الزهري بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٢٨٢ و ٤١٩، ومسلم (٨٧) (١٦٩) ، والترمذي (٤٤٦) فى الصلاة: باب ما جاء في نزول الرب تعالى إلى السماء الدنيا كل ليلة، وابنُ خزيمة في "التوحيد" ص ١٣٠، من طريقين عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة. وأخرجه مسلم (٧٥٨) (١٧١) ، وابن خزيمة في " التوحيد " ص ١٣١ من طريق سعد بن سعيد، عن سعيد ابن مرجانة، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٢/٤٣٣، والنسائي "عمل اليوم والليلة" (٤٨٣) من طريقين عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة. وأخرجه النسائي (٤٨٤) ، وابن خزيمة في " التوحيد " ص ١٣٠، من طريق عبيد الله، عن سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة. =