٢ - أنَّ أعياد أهل الجاهليَّة تقصد للَّهو واللَّعب.
٣ - أنَّه كان لأهل المدينة يومان معيَّنان من السَّنة للَّعب فيهما.
٤ - نهي النَّبيِّ ﷺ عن هذين اليومين.
٥ - أنَّ الله قد أغنى المسلمين عن أعياد الجاهليَّة بعيد الفطر وعيد الأضحى.
٦ - ترك المسلمين لأعياد الجاهليَّة استغناءً بما شرع الله لهم، فلم يكن لذينك العيدين ذكرٌ في الإسلام.
٧ - تحريم العود لأعياد الجاهليَّة.
٨ - تحريم التَّشبُّه بأهل الجاهليَّة بإحداث أيَّامٍ تكون عيدًا، فالأعياد من الدِّين، وليس للمسلمين من ذلك إلَّا ما شرع الله، كما قال ﷺ:«يَوْمُ عَرَفَةَ وَيَوْمُ النَّحْرِ وَأَيَّامُ التَّشْرِيقِ عِيدُنَا أَهْلَ الإِسْلامِ»(١).