فَضَحِكَ رَسُوْلُ الله - صلى الله عليه وسلم - حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ تَصْدِيْقَاً لِقَوْلِ الحَبْرِ، ثُمَّ قَرَأَ رَسُوْلُ الله - صلى الله عليه وسلم -: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}(١)(٢).
(١) سورة الزمر، آية (٦٧). (٢) أخرجه: سعيد بن منصور في «تفسيره» (٧/ ٢٠٨) (١٨٧١)، وأحمد في «مسنده» (٦/ ٦٩) (٣٥٩٠)، و (٧/ ١٦٤، ٣٧٧) (٤٠٨٧) (٤٣٦٨)، والبخاري في «صحيحه» (٤٨١١) (٧٤١٥)، ومسلم في «صحيحه» (٢٧٨٦)، و «الترمذي» (٣٢٣٨)، والنسائي في «الكبرى» (٧/ ١٣٥، ١٥٥) (٧٦٤٠) (٧٦٨٩)، و (١٠/ ٢٣٩) (١١٣٨٦)، وابن جرير في «تفسيره» (٢٠/ ٢٤٨) (٣٠٤٦٦)، والدارقطني في «الصفات» ـ ط. الغنيمان ـ (ص ٢١) من رقم (١٩) إلى (٢٧)، وانظر =