= الإمام أحمد في رجال الحديث وعلله» (١/ ٣٩٥)، «بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم» (٣١٨)، «تهذيب الكمال» (٩/ ٤١٤)، «من تُكُلِّم فيه وهو موثَّق أو صالح الحديث» للذهبي (ص ٢٠٨) (١١٨)، «ميزان الاعتدال» ـ ط. الرسالة ـ (٢/ ٧٨)، «الكاشف» للذهبي (٢/ ٤٢٥)، «المغني في الضعفاء» للذهبي (١/ ٣٧١)، «سير أعلام النبلاء» (٨/ ١٨٧)، «شرح علل الترمذي» لابن رجب (٢/ ٦١٤)، «تهذيب التهذيب» (٣/ ٣٤٨)، «تقريب التهذيب» (ص ٢٥٢)، «هدي الساري» لابن حجر (ص ٤٠٣)، «زهير بن محمد وروايات أهل الشام عنه» د. محمد القناص]. ـ ... موسى بن وَرْدَان العامري مولاهم القاص، أبو عمر المصري، مدنيُّ الأصل. قال الذهبي في «الكاشف» (٤/ ٣٧٢): صدوق. وقال ابن حجر في «التقريب» (ص ٥٨٣): صدوق ربما أخطأ. واختيار الذهبي أرْجَحُ. وهذا الإسناد حسنٌ ـ إن شاء الله ـ؛ لأجل موسى بن وردان. وأما زهير بن محمد فسبق توثيقه إلا في رواية الشاميين عنه، وهذا الحديث رواه عنه أهل العراق: أبو داود الطيالسي، وعبد الرحمن بن مهدي، وأبو عامر العقدي، ومؤمل بن إسماعيل). قال الترمذي: حديث حسن غريب. وقال ابن مفلح في «الآداب الشرعية» (٣/ ٥٢٨): إسناده جيد، موسى حسن الحديث. وقال النووي في «رياض الصالحين» (٣٦٧): إسناده صحيح. والحديث حسَّنه ابن حجر في «الأمالي المطلقة» (ص ١٥١). وذكره الألباني في «السلسلة الصحيحة» (٢/ ٥٩٧) (٩٢٧). =