[٦٢] (نَـ) ـعَمْ (تَـ) ـلا (ثَـ) ـابِتًا (سِـ) ـفْرًا (بِـ) ـخَيْفِ (مِـ) ـنًى ... تَمَّتْ إِذَا لَمْ يُنَوَّنْ أَوَّلاً وُجِدَا
[٦٣] وَلَمْ يُشَدَّدْ وَلا تَاءُ الخِطَابِ وَلا ... في المِثْلِ تَا مُخْبِرٍ وَالحَذْفُ وَاعْتُقِدَا
[٦٤] مِنْهُ بِخُلْفٍ حُرُوفٌ سَوْفَ أَذْكُرُهَا ... إِذَا مَرَرْتُ بِحَرْفٍ حَرْفٍ انْتَقِدَا
[٦٥] كَـ (تَمَّ مِيقَاتُ) (أَنْصَارٍ) وَتَابِعُهُ ... رَا (رَبَّنَا) (رَجُلٌ رَشِيدٌ) ارْتَشَدَا
[٦٦] وَمِثْلَ (هَمَّ بِهَا) وَ (كِدتَّ تَرْكَنُ) مَعْ ... (رَأَيْتَ ثَمَّ) (تُرَابًا) بَعْدَ (كُنْتُ) بَدَا
الفَصْلُ الأَوَّلُ: فِيمَا لَقِيَ مِثْلَهُ فَقَطْ
[٦٧] مَا فَوْقَ عَشْرٍ بِحَرْفِ العَدِّ (١) أَحْصُرُهُ ... بِحُمْرَةٍ (٢) وَأُرِي مَا تَحْتَهُ عَدَدَا
[٦٨] ألْهَا كَـ (فِيهِ هُدًى) وَالعَدُّ (صِـ) ـدْقُ (هُـ) ـدًى ... وَالعَيْنُ (يَشْفَعُ عِنْدَهْ) وَاحْصِ (حُـ) ـزْهُ (يَـ) ـدَا
[٦٩] وَالغَيْنُ في (يَبْتَغِ) المَجْزُومِ فِيهِ لَهُمْ ... خُلْفٌ وَ (أَنْ يَأْتِيَ) اليَا قَبْلَ (يَوْمُ) جِدَا
(١) يعني: بحساب الجمل. وقد تقدمت الإشارة إلى طريقته في مقدمة التحقيق.(٢) استعضت عن الحمرة بالهلالين ()؛ كما مر في مقدمة التحقيق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute