[١٢٣] (يَرْزُقكُّمُ) (١) ثُمَّ (يَخْلُقكُّمْ) (فَنُغْرِقَكُمْ) (٢) ... وَالمَاضِ (وَاثَقَكُمْ) (صَدَقكُّمُ) انْتَقَدَا
[١٢٤] (سَبَقكُّمُ) وَ (خَلَقكُّمْ) حَيْثُ جِئْنَ (رَزَقْـ ... ـكُمْ) ثُمَّ (طَلَّقَكُنَّ) الخُلْفَ فِيهِ جِدَا
[١٢٥] لَهُمْ فَذِي التِّسْعُ مِنْهَا مَا تَكَرَّرَ في الْـ ... ـقُرْآنِ وَالعَدُّ (لُـ) ـذْ (حُـ) ـكْمًا لِمَنْ حَشَدَا
[١٢٦] وَمِثْلُ (نَرْزُقُكَ) الإِظْهَارُ فِيهِ كَذَا ... (مِيثَاقَكُمْ) وَعَلَى الرَّحْمَنِ فَاعْتَمِدَا
القَوْلُ في هَاءِ الكِنَايَةِ
[١٢٧] مُوَافِقٌ جَا (يُؤَدِّهْ) (نُؤْتِهِ) وَ (نُوَلْـ ... ـلِهْ) (نُصْلِهِ) غَيْرَ مَا رَمْلِيُّنَا اعْتَمَدَا
[١٢٨] مَدًّا وَقَصْرًا وَوَقْفًا (أَلْقِهِ) وَكَذَا ... قُلْ (يَتَّقِهْ) غَيْرَ خَلَّادِ السُّكُونُ هَدَى
[١٢٩] وَجْهًا وَ (يَأْتِهْ) عَنِ السُّوسِيِّ سَاكِنَةٌ ... وَالكُلُّ مَدًّا وَقَصْرًا لِلْهِشَامِ بَدَا
[١٣٠] وَ (أَرْجِهِ) وَافَقَتْ وَعِنْدَنَا هُمِزَتْ ... لِشُعْبَةٍ ضُمَّ وَاقْصُرْهَا لَهُ تَسُدَا
(١) ضبطها في الأصل- سهوًا-: «يَرْزُقُّكُمْ».(٢) رواية حفص هنا: «فيغرقكم».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute