(خ م) , وَعَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (" إِنَّ فِي الْجَنَّةِ خَيْمَةً مِنْ لُؤْلُؤَةٍ مُجَوَّفَةٍ , عَرْضُهَا سِتُّونَ مِيلًا) (١) وفي رواية: (طُولُهَا سِتُّونَ مِيلًا) (٢) (فِي كُلِّ زَاوِيَةٍ مِنْهَا لِلْمُؤْمِنِ أَهْلٌ (٣)) (٤) (يَطُوفُ عَلَيْهِمْ (٥) فلَا يَرَى بَعْضُهُمْ بَعْضًا (٦) ") (٧)
(١) (خ) ٤٥٩٨(٢) (م) ٢٨٣٨(٣) أي: زوجات من نساء الدنيا والحور.(٤) (خ) ٣٠٧١(٥) الطَّوَافَ هُنَا كِنَايَةٌ عَنْ الْمُجَامَعَةِ. تحفة الأحوذي - (ج ٦ / ص ٣١٩)(٦) أَيْ: من سعة الخيمة وعظمها.(٧) (م) ٢٨٣٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute