أَيْ أَخِي، أَتَقْتُلُ نَفْسَكَ أَنْ بُشِّرْتَ بِالْجَنَّةِ، فَازْدَادَ بُكَاءً على بكائه، فلم يفارقه
[٩] / ٢٦، تحفة الأشراف ١٣/ ٣٢٩- ٣٣٠ رقم ١٢٣٦، جامع التحصيل ٣٠٥ رقم ٦٠١، تهذيب التهذيب ٨/ ١٨١- ١٨٢ رقم ٣٢٦، تقريب التهذيب ٢/ ٩٢ رقم ٨١٧، النجوم الزاهرة ١/ ٢٠٢، خلاصة تذهيب التهذيب ٢٩٩. [١] الحديث هو: عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ اغتسل فرأى لمعة على منكبه لم يصبها الماء فأخذ خصلة من شعر رأسه فعصرها على منكبه ثم مسح يده على ذلك المكان. رواه أبو داود في المراسيل المجرّدة ص ٣، وانظر: تحفة الأشراف ١٣- ٣٣٠ رقم ١٩١٨٧، وجامع التحصيل ٣٠٥ رقم ٦٠١. [٢] في الأصل «حمار» بالراء، وهو تصحيف. [٣] ج ٢/ ٦٢٤٢- ٢٤٩، رقم ١٨٥. [٤] في الثقات ٥/ ٢٤٦.