(١) الكفاية في علوم الرِّواية ص ١٦٥. وقد جعل ابن حجر «ت ٨٥٢ هـ» تدليسي السُّكوت والقطع واحداً، مع أنَّه عرَّف لتدليس القطع مستقلاً، والفرق بينهما واضح، فتدليس السُّكوت فيه إيهام بذكر لفظ التَّحديث أمَّا القطع فالإيهام بحذف لفظ التَّحديث كما أشار إليه ابن حجرٍ في تعريفِهِ لتدليسِ القطعِ، لكنَّهما يشتركان في نيَّة القطع. انظر تعريف أهل التقديس ص ١٦. (٢) تعريف أهل التَّقديس ص ١٦. (٣) العلل ومعرفة الرِّجال ٢/ ٢٧٤/ ٢٢٢٩. (٤) تعريف أهل التَّقديس ص ١٨. (٥) المصدر ذاته ص ١٨، وانظر لسان الميزان ١/ ٢٠١، وانظر محاماة السّيوطيِّ عنه في فتح المغيث ٢/ ١٢٧. (٦) جامع التَّحصيل ص ١١٤.