= العبر: ٢ / ١٩٥ ١٩٤، الوافي بالوفيات: ٤ / ١١٢ ١١١، طبقات الأولياء: ١٤٨ ١٤٤، النجوم الزاهرة: ٣ / ٢٤٨، شذرات الذهب: ٢ / ٢٩٦. (١) أخرج البخاري: ١١ / ١٥٩ في الدعوات: باب الدعاء إذا علا عقبة، و١١ / ١٨٠: باب قول لا حول ولا قوة إلا بالله، و١١ / ٤٣٨ ٤٣٧ في القدر، من طريقين عن أبي عثمان النهدي، عن أبي موسى الأشعري قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة، فجعلنا لا نصعد شرفا، ولا نعلو شرفا، ولا نهبط في واد، إلا رفعنا أصواتنا في التكبير. قال: فدنا منا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " أيها الناس! اربعوا على أنفسكم، فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا، إنما تدعون سميعا بصيرا ". ثم قال: " يا عبد الله بن قيس! ألا أعلمك كلمة هي كنز من كنوز الجنة؟ لا حول ولا قوة إلا بالله ". =