ولم يبقَ ذُو علمٍ وزهدٍ من الورى ... لفقدِك إلّا كاسفَ البال موجَعا
تنكَّرت الدُّنيا على كلِّ عارفٍ ... رأى منك مأهولَ المنازِل بَلْقعا
(١) (ف، ك): «ويودي لفقد». (٢) بقية النسخ: «سحت». (٣) (ف، ك): «للشيخ مجير [ف: محيي ــ تحريف] الدين أحمد بن الحسن الخياط الجوخي الدمشقي، يرثي بها شيخ الإسلام ... ». و (ب): «ومنها للشيخ مجير الدين الخياط».