الخشوع في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة

المبحث الحادي والعشرون: الأسباب التي تزيل الغفلة وتجلب الخشوع في الصلاة - السبب السابع والثلاثون: المحافظة على سنن الصلاة: القولية والفعلية - ص: 255

بعد)) بعد قول: ربنا لك الحمد؛ لحديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - (١).

١٨ - وضع الركبتين قبل اليدين في السجود، ورفع اليدين قبل الركبتين في القيام؛ لحديث وائل بن حُجر - رضي الله عنه - (٢).

١٩ - ضم أصابع اليدين في السجود؛ لحديث وائل - رضي الله عنه - (٣).

٢٠ - تفريج أصابع الرجلين في السجود؛ لحديث أبي حُميد - رضي الله عنه - (٤).

٢١ - استقبال القبلة بأطراف أصابع اليدين والرجلين في السجود؛ لحديث أبي حُميد الساعدي (٥).

٢٢ - مجافاة العضدين عن الجنبين في السجود؛ لحديث عبد الله بن مالك بن بُحينة - رضي الله عنه - (٦).

٢٣ - مجافاة البطن عن الفخذين، والفخذين عن الساقين، والتفريج بين الفخذين؛ لحديث أبي حُميد - رضي الله عنه - (٧).

٢٤ - وضع اليدين حذو المنكبين أو الأذنين في السجود، والسجود بينهما؛ لحديث أبي حُميد - رضي الله عنه - (٨)، وحديث وائل - رضي الله عنه - (٩)؛ والبراء - رضي الله عنه - (١٠).

---

(١) مسلم، برقم ٤٧٧، ٤٧٨.
(٢) أبو داود، برقم ٨٣٨، ٨٣٩، والترمذي، برقم ٢٦٨.
(٣) الحاكم، ١/ ٢٢٤.
(٤) أبو داود، برقم ٧٣٠، وابن خزيمة في صحيحه، برقم ٦٥١.
(٥) البخاري، برقم ٨٢٨، وصحيح ابن خزيمة، برقم ٦٤٣.
(٦) متفق عليه: البخاري برقم ٨٠٧، ومسلم، برقم ٤٩٥، ٤٩٦.
(٧) أبو داود، برقم ٧٣٥.
(٨) أبو داود، برقم ٧٣٤، والترمذي، برقم ٢٧٠.
(٩) النسائي، برقم ٨٨٩، وتقدم تخريجه.
(١٠) متفق عليه: البخاري، برقم ٨٢٢، ومسلم، برقم ٤٩٣.