هذا القصيد نظمه الشاعر إثر عودة الملك الزعيم "محمد بن يوسف" من منفاه إلى بلاده مظفرا منصورا باستقلال بلاده وتوجه وفد عن المجلس الإداري لجمعية العلماء إلى الرباط لتهنئته.
ورغم أن القصيد نشر في العدد (٢٤٦) من جريدة البصائر بتاريخ ٩ جمادى الأولى ١٣٧٥هـ ٢٣ ديسمبر ١٩٥٥ - إلا أننا غفلنا عن إدراجه في مكانه من الديوان، فاضطررنا إلى وضعه بعد هذا الباب فمعذرة للشاعر وللقراء.