ارتحل الإمام الدارقطني إلى الكوفة (٢٩) والبصرة (٣٠) وواسط (٣١) وتنيس (٣٢) ، كما ارتحل في كهولته إلى الشام ومصر (٣٣) وخوزستان (٣٤) وجاء إلى مكة حاجا فاستفاد وأفاد (٣٥) .
[شيوخه]
سمع أَبو الحسن الدارقطني من خلق كثير لا يحصون، والمشايخ الذين روى عنهم في كتاب العلل يربو عددهم على مائتين، منهم:
١ - ابراهيم بن أَحمد بن الحسن القرميسيني (ت: ٣٥٨ هـ)(٣٦) .
٢ - ابراهيم بن حماد بن إِسحاق، أَبو إِسحاق الازدي (ت ٣٢٣ هـ)(٣٧) .
٣ - أَحمد بن إِسحاق بن البهلول، أَبو جعفر القاضي (ت ٣١٨ هـ)(٣٨) .
٤ - أَحمد بن العباس بن أَحمد، أَبو الحسن البغوي (ت: ٣٢٢ هـ)(٣٩) .
٥ - أَحمد بن عَبد الله بن مُحمد، أَبو بكر وكيل أبي الصخرة (ت: ٣٢٥ هـ) .