٩ - ثم إن ثلاثة قدموا ثلاثة، قدموا: عثمان وعلي (١) وعبد الرحمن. [١/ ١١٣]
١٠ - وقوله في الحديث الصحيح:"مَن تَرَكَ صَلَاةَ العَصْرِ فَقَدْ (٢) حَبطَ عَمَلُهُ". [١/ ١٢٧]
١١ - في تحريم كتابة المهر [فيه](٣) وجهان. [٣/ ٧١]
١٢ - وأصل آل أول، فَحُرِّكتِ (٤) الواو وانفتح ما قبلها فقلبت ألفًا. [٣/ ٩١]
١٣ - والمرجئة من الشيعة والأشعرية قابلوا المعتزلة بنقيض قولهم فقالوا: لا نجرم (٥) بتعذيب أحد من أهل التوحيد. [٣/ ٩٦]
١٤ - نحو أن يكون المأمومون (٦) أُمِّيين. [٣/ ١١٩]
١٥ - وهو الرفع إذا اشتد: كان (٧) بطون يديه مما يلي وجهه والأرض وظهورهما مما يلي السماء. [٣/ ١٣٦]
١٦ - والصديق -رضي الله عنه- من أئمة التابعين (٨). [١/ ٢١٣]
(١) في مختصر الفتاوى المصرية (١/ ٥٧٤): وعليًا بالنصب وهو أصوب؛ لأنَّ عليًّا مفعول به منصوب. (٢) في الأصل: (فقط)، والتصويب من صحيح البخاري ومسلم. (٣) ما بين المعقوفتين ليس في الأصل، والتصويب من الفروع (١/ ٣١٠)، وقال: لو قيل بالإباحة لكان له وجه. اهـ. وقوله فيه؛ أي: في الحرير. (٤) في الأصل: (فحركة)، وفي الفتاوى الكبرى (٢/ ١٩٠): (تحركت). (٥) هكذا في الأصل، وفي النسخة التي في الشاملة: نجزم، وهو الصواب. (٦) في الأصل: (المأمومين)، والصواب بالرفع لأنها اسم كان. والتصحيح من مختصر الفتاوى المصرية (١/ ٥٥). (٧) في الأصل: (وكان)، والتصويب من جامع المسائل (٤/ ٩٤). (٨) هكذا في مختصر الفتاوى المصرية (١/ ١١٢)، ولم يتعقبها الجامع، وفي جامع المسائل (٤/ ٥٣): (السابقين) وهو أصوب.