وَهِيَ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ: إِنَّ الَّذِينَ نَزَلَ فِيهِمُ القُرْآنُ لَا يَشْهَدُونَ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ (٧)، وَيُكَذِّبُونَ رَسُولَ اللَّهِ (٨) صلى الله عليه وسلم (٩)، وَيُنْكِرُونَ البَعْثَ، وَيُكَذِّبُونَ
(١) في أ، ل، م: «فإذا»، وفي ح: «إذ». (٢) في ب: «واعلم». (٣) في ب: «شبه». و «الشُّبْهَةُ»: الِالْتِبَاسُ وَالِاخْتِلَاطُ، وَالشُّبُهَاتُ: مَا يَلْتَبِسُ فِيهِ الحَقُّ بِالبَاطِلِ، وَالحَلَالُ بِالحَرَامِ - عَلَى بَعْضِ النَّاسِ -. انظر: العَيْن للخَلِيل (٣/ ٤٠٤)، وشرح كشف الشُّبُهات لمُحمَّد بن إبراهيم (ص ٢٣). (٤) في هـ، ي: «يردونها». (٥) «عَلَى مَا ذَكَرْنَا» ليست في أ، ب، ج. (٦) «مِنْ» ليست في أ، م. (٧) في هـ زيادة: «وأن محمداً رسول اللَّه». (٨) في أ، د، ك: «الرسول». (٩) في ز: «الرسل عليهم السلام».