٣٧٤٨٠ - حدثنا وكيع عن إسماعيل عن قيس عن جرير أنه قال لقومه وهو يعظهم: ما أنتم إلا كالنعامة (استترت)(١)، (واتخذوا ظهرًا)(٢)، فإن لم تجدوا (الظهر (فنعلكم)) (٣)(٤)، وإن (دون)(٥) الأرض خرابا يسراها، ثم تتبعها (يمناها)(٦)، والمحشر هاهنا (وإنا)(٧) بالأثر (٨).
(١) في [س، ع]: (استثرت)، وفي [جـ]: (استثيرت). (٢) سقط من: [س] والمراد: اتخاذ حيوان ليركبه الإنسان. (٣) في [أ، ب، س، ط، هـ]: (فعليكم)، والمراد أن فاقد دابة الركوب عليه أن يلبس النعال. (٤) في [س]: بياض. (٥) في [هـ]: (أول). (٦) في [س]: (ليمنها). (٧) في [أ، ب]: (ذكرت وأنا). (٨) صحيح؛ أخرجه مرفوعًا أبو نعيم في الحلية ٧/ ١٨٢، والطبراني في الأوسط (٣٥١٩)، وتمام (٢٨٠)، والصيداوي في معجم الشيوخ (ص ٢٥٨)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ٥٢/ ٤٥، وابن الجوزي في العلل (١٤٢٧)، وابن أبي جرادة في بغية الطلب ٦/ ٢٥٦٢.