- أُسَامةُ بنُ زَيْدٍ، حِبُّ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، قيلَ: كُنْيَتُهُ أبو زيدٍ، وقيلَ: أبو مُحَمَّدٍ، وقيلَ: أبو عبدِ اللهِ، وقيلَ: أبو خارِجةَ.
- أُبَيُّ بنُ كَعْبٍ، أبو المنْذِرِ، وقيلَ: أبو الطُّفَيْلِ (١).
- قَبِيْصَةُ بنُ ذُؤَيْبٍ، أبو إسْحاقَ، وقيلَ: أبو سَعِيْدٍ.
- القَاسِمُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ: أبو عبدِ الرَّحْمانِ، وقيلَ: أبو مُحَمَّدٍ.
- سُلَيْمانُ بنُ بِلالٍ المدنِيُّ: أبو بِلالٍ، وقيلَ: أبو مُحَمَّدٍ (٢). وفي بعضِ مَنْ ذُكِرَ في هذا القسمِ مَنْ هُوَ في نفسِ الأمْرِ مُلتحقٌ بالضَّرْبِ الذي قَبْلَهُ، واللهُ أعلمُ.
(١) انظر: محاسن الاصطلاح ٥١٣. (٢) لَمْ يذكر أحد ممن ترجم له أنه يكنى بأبي بلال، وإنما هو: ((أبو أيوب))، وانظر: الجرح والتعديل ٤/ ١٠٣، وتهذيب الكمال ٣/ ٢٦٦ (٢٤٨٠)، والكاشف ١/ ٤٥٧ (٢٠٧٣) مع حاشية المحقق. وانظر: تعقب العراقي في التقييد ٣٧٢. (٣) انظر: الإكمال ٢/ ١٢٧، وتبصير المنتبه ١/ ٢٦٤. (٤) بضم المهملة والمد. التقريب (٧٤٧٩). (٥) هكذا مثّل به المصنِّف، والذي وقفنا عليه في كتب تراجم الخلاف في اسم أبيه: أهو عبد الله أم وهب؟ إلاَّ أنَّ النووي ذكر أن علياً كان يُسميه: وهب الخير، ووهب الله. وأشار محقق الجرح والتعديل إلى وقوع مثل هذا في إحدى النسخ، فالله أعلم بالصواب. الجرح والتعديل ٩/ ٢٢، والاستيعاب ٤/ ٣٦، وتهذيب الأسماء واللغات ٢/ ٢٠١، والسير ٣/ ٢٠٢.