(١) هكذا في (أ) و (ب) و (ع) والتقييد: ((عبيد الله)) مصغر، ومثله في الإرشاد ٢/ ٦٦٥، والتقريب (١٧٥)، واختصار علوم الحديث ٢/ ٥٨٩، والمقنع ٢/ ٥٦٩. وكذا في مصادر ترجمته. انظر: الثقات ٥/ ٧٢، وتهذيب الكمال ٨/ ٤٢٢، ولكن وقع في (جـ): ((عبد الله)) مكبر، ومثله في تهذيب التهذيب ١٢/ ٢٢٧، وتقريب التهذيب (٨٣٤٩) في جميع طبعاته ولعله تصحيف. انظر: الكاشف ٢/ ٤٥٨، حاشية المحقق، وكتابنا " كشف الإيهام " ٢/ ٣٤٠، ولا بد من الإشارة إلى أن العبارة جاءت في (م) هكذا: ((إن اسمه عبيد الله المدني))، فلعل فيها سقطاً. (٢) انظر: التقييد: ٣٦٦. (٣) لُقِّب بذلك؛ لكونه حمل شيئاً كثيراً في السفر. التقريب (٢٤٥٨). (٤) قَالَ الحافظ ابن حجر في التقريب (٦٨٨٣): ((مثلث الميم، ساكن الثَّانِي)). وانظر: التقييد والإيضاح: ٣٦٧. (٥) في (ع) زيادة: ((روى))، وهي زيادة سقيمة أتلفت النص وأحالت المعنى. (٦) بضم السين وفتحها. وفيات الأعيان ٣/ ١٨٢، والتقريب (١٧٥)، والمقنع ٢/ ٥٧٠. (٧) بضم الميم، وفتح الطاء المهملة، وتشديد الياء المفتوحة، لُقِّب بذلك؛ لأن أبا نعيم الفضل بن دكين الملائي مرَّ عليه، وهو يلعب مع الصِبْيَان بالطين، وقد طيَّنوه، فقال له: يا مطين قد آن لك أن تسمع الحديث. انظر: الإكمال ٧/ ٢٠١، والأنساب ٥/ ٢١٦، واللباب ٣/ ٢٢٧.