(١) قال النووي: ((وكذا التَّرَضِّي والتَّرَحُّم على الصحابة والعلماء وسائر الأخيار)) انظر: التقريب: ١٢٥. (٢) قال الزركشي ٣/ ٥٧٩: ((ويدل على ذلك أنه كان لا يرى تبديل لفظ النبي بالرسول في الرواية، وإن لم يختلف المعنى)). (٣) قال البلقيني في المحاسن: ٣٠٨: ((لا يقال: لعل سببه أن كان يكتب عجلاً لأمرٍ اعتاده، فيترك ذلك للعجلة لا للتقَيّد بالرواية وشبهها؛ لأنا نقول: ترك مثل هذا الثواب بسبب الاستعجال، لا ينبغي أن ينسب للعلماء الجبال)). (٤) الجامع لأخلاق الراوي ١/ ٢٧١. (٥) في (أ): ((النبي)). (٦) الجامع (٥٦٨). (٧) في (أ): ((ليجتنب))، وفي (جـ): ((يتجنب)). (٨) المقصود به: الخطيب البغدادي. انظر: شرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٢١٦. (٩) ترجمته في السِّيَر ٢١/ ٤٩٤.