وقد مَضَى في بابِ نافِع حُكمُ الأذانِ في السَّفرِ والحَضَرِ، وكيفِيَّةُ وُجُوبه، سُنّةً أو فرضًا على الكِفايةِ، ومَذاهِبُ العُلماءِ في ذلك كلِّهِ مُمهَّدًا، والحمدُ لله.
(١) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنَّف (٢٣٦٢). (٢) في د ٢: "يقضي". (٣) من قوله: "فضائل الأذان كثيرة" إلى هنا، جاء مكانه في ي ١، ت ما نصه: "في هذا الحديث فضل للأذان كبير وفضل لرفع". وفي ت: "كثير"، بدل "كبير".